الإعلام العربي في شهر من معركة طوفان الأقصى الإعلام العربي في شهر من معركة طوفان الأقصى
لم تكتف منصات التواصل الاجتماعي بمحاصرة المحتوى الفلسطيني بل إنها طورت برمجيات ترسخ الانحياز للرواية الإسرائيلية.
- "هدَّد عدد من الشخصيات البارزة في وول ستريت بسحب تمويلاتهم من كبرى الجامعات الأميركية؛ لأنهم يرون أن هذه الجامعات لم تُظهِر التزامًا كافيًا بجانب إسرائيل عقب الهجمات التي شنتها حماس".
أظهر القيمة التي ينتجها فريقك من خلال إبقاء أصحاب المصلحة على اطلاع دائم، مع إبراز التغطية الصحفية التي تسلط الضوء على إنجازاتك.
إن موجه الاحتمال والشك الذي ورد في النموذج الأخير لصحيفة "لوموند" يُعبِّر عن التوقعات الإسرائيلية بتغيُّر طبيعة غزة. وتُعد هذه التصريحات محمَّلة بالدلالات السياسية والعسكرية وتنطوي على تفاصيل متعددة قد تُوجِّه المستقبل الجيوسياسي للمنطقة، وتعِد بالقضاء على الفلسطينيين بالقتل أو التهجير القسري، وجعل غزة مدينة إسرائيلية، وهذا سينعكس على الوضع برمته في المنطقة.
لا يزال النص ركناً مهما من أركان التقرير المقدم من خلال الوسائط المتعددة. في كثير من الحالات، تكون القصص مرتكزة على النص، ومدعمة بالصورة والصوت.
وتستند معظم هذه التقارير إلى دراسات ومسوحات تشارك فيها مختلف القطاعات العاملة في المجال من ناشرين وصحفيين وشركات تكنولوجيا.
أعلن الناشرون أنهم سيبذلون مزيدا من الجهد في الاستفادة من واتساب وإنستغرام، بينما يستمر اهتمامهم بشبكات الفيديو مثل تيك توك ويوتيوب.
أولًا، واجب الإبلاغ: لا بدّ من التفكير بالمصلحة العامة في هذه المرحلة.
رصد وتفنيد التغطيات الصحفية المخالفة للمعايير المهنية في الحرب الحالية على غزة
يظل الخطر المزدوج المتمثل في تجنب الأخبار الانتقائي والإرهاق من الأخبار مصدرا رئيسيا للقلق بالنسبة لوسائل الإعلام التي تتطلع إلى الاستمرار في الاهتمام تعرّف على المزيد بالأخبار الواردة من غزة وأوكرانيا، إلى جانب بعض القصص الجادة الأخرى. وتشمل الإستراتيجيات التي يراها الناشرون مهمة جدا لمواجهة ذلك الخطر: تقديم مزيد من الصحافة التفسيرية التي تشرح التعقيدات الواردة في ثنايا العديد من القصص الإخبارية، وتقديم ما يعرف بصحافة الحلول، إلى جانب الأساليب الجديدة لسرد القصص، وتقديم القصص الإنسانية الملهمة، وبنحو أقل تقديم أخبار أكثر إيجابية أو مسلية.
يُفضّل استخدام "اعتداء جنسي أو (عند الإقتضاء) اغتصاب" وليس "علاقة جنسيّة"، "اغتُصبَت - دُفعَت لتسقط من النافذة (إذا كان الأمر كذلك)" ولا ينبغي استخدام "تعرّضت للإغتصاب - رمت بنفسها من النافذة".
فمثلاً، المقالات الصورية التي يصاحبها السرد المسموع ومقاطع مرئية -- طولها بين دقيقتين و خمس دقائق -- تعتبر ممتازة وطريقة مثلى لدعم القصة المكتوبة والمنشورة على الإنترنت.
في ضوء ذلك، وضع مؤلفو التقرير (ذي المائة) صفحة التوصيات التالية للصحفيين الذين يغطون قضايا الهجرة:
Comments on “Details, Fiction and التغطية الإعلامية”